وقال عبد الرحمنوف للبرلمان “ننتظر تأكيد الأطراف الأخرى حضور الاجتماع”، مضيفا أن الوفود بدأت بالفعل تصل إلى أستانة.

وكان وفد قوى الثورة السورية العسكري طالب بتأجيل اجتماعات أستانة، المزمع عقدها منتصف الشهر الجاري.

وطالبت القوى في بيان لها، بتأجيلها إلى ما بعد العشرين من مارس، أي إلى حين انتهاء فترة الهدنة المعلنة، كما اشترط الوفد

وقف خرق الهدنة، وتهجير السكان من حي الوعر في حمص، ومناطق أخرى.