ومنذ انطلاقه للمرة الأولى، عام 1981، يحرص اليابانيون على إقامة هذا الحدث سنويا، باستثناء وحيد حين ألغى عام 2011 عقب كارثة زلزال فوكوشيما.

ويعكس المهرجان العلاقات الوثيقة بين اليابان والبرازيل، إذ يعيش أكثر من مليون و400 ألف من أصول يابانية، في الدولة الواقعة بأميركا اللاتينية.

وعادة ما يشارك راقصون من البرازيل في المهرجان، لكن يبدو أن هذه المشاركة غابت هذا العام، ما اثار إحباط بعض الحضور.