بالصور..تكريم منتخب مصر للرياضات الإلكترونية بعد تتويجه بطلًا للدورى العربي 2022
كرم الدكتور/ عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات منتخب مصر للرياضات الإلكترونية بعد تتويجه بطلًا للدورى العربى للرياضات الإلكترونية لعام 2022 الذى أقيم فى العاصمة السعودية الرياض مطلع الشهر الجارى، وذلك بعد تحقيقه ثلاثة انتصارات متتالية بالفوز على منتخب البحرين، ومنتخب الإمارات، ثم الفوز فى المباراة النهائية على المنتخب السعودي ليتوج المنتخب المصرى بطلًا للدورى العربى للرياضات الإلكترونية 2022.
وكان فريق “رعد” للرياضة الإلكترونية المملوك لنادى المصرية للاتصالات قد مثل منتخب مصر فى لعبة “فالورانت” فى هذه البطولة بعد نجاحه فى الفوز بالمباراة الفاصلة لحسم الفريق الذى يمثل المنتخب المصرى، وذلك فى التصفيات التى نظمها الاتحاد المصرى للرياضات الإلكترونية الشهر الماضى، ونجح بعدها المنتخب فى التأهل فى التصفيات التى عقدت بين 13 منتخبًا عربيًا لاختيار ثمانية منتخبات للمشاركة بالبطولة.
ووجه الدكتور/عمرو طلعت التهنئة للاعبى المنتخب والمديرين الفنيين والمشرفين على الفريق، مشيدًا بالأداء المتميز الذى ظهروا به خلال البطولة؛ داعيًا الشباب إلى مزيد من العمل الجاد والجهد لتحقيق الإنجازات ورفع اسم مصر عاليا فى المسابقات الدولية.
كما أوضح الدكتور/ عمرو طلعت أن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تدعم كل الجهود الهادفة إلى بناء مصر الرقمية وخلق مجتمع يتم من خلاله تفعيل أدوات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى كافة مناحى الحياة ومنها الألعاب الرقمية؛ مشيرًا إلى رؤية الوزارة والشركة المصرية للاتصالات لجعل نادى المصرية للاتصالات قلعة للألعاب الرقمية فى مصر وأن يكون قادرًا على تحقيق بطولات عالمية.
من جانبه؛ وجه المهندس/ عادل حامد العضو المنتدب والرئيس التنفيذى للمصرية للاتصالات، الشكر والتهنئة لأعضاء الفريق، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز الكبير هو ثمرة الجهود الكبيرة التى بذلت خلال العامين الماضيين لدعم الرياضات الإلكترونية، مؤكدا على ثقته فى قدرة اللاعبين على تحقيق المزيد من الإنجازات خلال الأعوام المقبلة.
وأوضحت القباج أن حجم تمويل برنامج “تكافل وكرامة”، قد وصل إلي 19 مليار جنيه خلال العام الماضي، ثم بلغ 22 مليار جنيه في إبريل الماضي، بزيادة عدد 450 ألف أسرة، وأصبح التمويل حاليا 25 مليار جنيه ، تنفيذًا لتوجيهات السيد رئيس الجمهورية، حيث زاد عدد المستفيدين مليون أسرة إضافية، وذلك بالتنسيق مع التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، مؤكدة أن ذلك يؤكد حرص مصر على تلبية حقوق الإنسان في توفير احتياجاته، ويعد استثماراً في البشر برؤية مستقبلية للحد من التسرب من التعليم، وتحسين مستوى الصحة، وخفض الزواج المبكر، والعديد من الظواهر الاجتماعية السلبية التي تعوق جهود التنمية.