وأكد الجيش التركي أن جميع العلاقات الخارجية الحالية للبلاد ستستمر.

في غضون ذلك، أشارت إحدى الوكالات الحكومية إلى أن رئيس الأركان التركي خلوصي آكار محتجز رهينة لدى “العسكريين” الانقلابيين، إضافة إلى عدد آخر بمقر قيادة الجيش التركي في أنقرة.

وكان رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم ندد ب”محاولة غير شرعية” تقوم بها “مجموعة” داخل الجيش التركي، وذلك بعيد قطع حركة المرور باتجاه واحد فوق جسري البوسفور من آسيا باتجاه اوروبا، كما افادت قناة تلفزيونية.

وتوعد يلدريم المتورطين في هذا العمل “غير الشرعي” بأنهم سيدفعون “أغلى الأثمان”.

وفي الوقت نفسه كانت مقاتلات تحلق على علو منخفض فوق أنقرة،