وكان الرئيسان قد أكدا في مؤتمر صحفي الأحد، على اتفاقهما بشأن الوضع في ليبيا، مطالبين الأطراف الليبية بقبول خطة سلام الأمم المتحدة لتشكيل حكومة وفاق وطني لمواجهة التحديات في البلاد.

وعلق كثير من المراقبين بأن المباحثات المصرية التونسية بشأن ليبيا تأتي في وقت حاسم مع قرب نهاية ولاية البرلمان الشرعي الذي ترفضه جماعات متمردة متطرفة تسيطر على العاصمة طرابلس بالقوة.