أولوند يحث بوتين على التطلع إلى المستقبل في أزمة أوكرانيا
حث الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند نظيره الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة على التطلع إلى المستقبل بدلا من الالتفات للوراء في سبيل تهدئة التوتر بشأن أزمة أوكرانيا.
وكان بوتين قد استحضر في خطاب حالة الاتحاد السنوي يوم الخميس دروس التاريخ بالقاء اللوم على الغرب في الكثير من مشاكل روسيا واتهم “أعداء الأمس” بمحاولة إسدال ستار حديدي جديد على بلاده.
وقال أولوند في تصريحات عبر مترجم في مؤتمر صحفي أثناء زيارته لاستانة عاصمة قازاخستان “بالنسبة لما قاله السيد بوتين الذي استدعى الماضي في خطابه فإننا يجب أن نركز على المستقبل – دون أن نغفل دروس الماضي.”
وأضاف “لا يمكن للتوتر والضغط في الوقت الراهن أن يكونا حلا للمشكلات.” وتابع أولوند دون أن يقدم تفاصيل أنه يجب أن يبدأ مع بوتين والرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل “عملية الحد من التوتر.”
وقتل أكثر من 4300 شخص في شرق أوكرانيا منذ اندلاع تمرد الانفصاليين هناك في ابريل نيسان بعدما ضمت روسيا القرم إليها عقب الاطاحة برئيس أوكراني تدعمه موسكو.
والشهر الماضي اتخذ أولوند قرارا بتعليق تسليم أولى حاملتي طائرات هليكوبتر من طراز ميسترال طلبتهما روسيا إلى أجل غير مسمى بسبب الصراع في أوكرانيا.
وفي المؤتمر الصحفي مع رئيس قازاخستان نور سلطان نزارباييف قال أولوند إن أي اقتراحات لانهاء العنف يجب أن تستند على المبادئ المنصوص عليها في اتفاقية وقف اطلاق النار في الخامس من سبتمبر.
وأضاف أن هذا يعني “مبادئ سلامة الأراضي ووقف اطلاق النار.”حث الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة على التطلع إلى المستقبل بدلا من الالتفات للوراء في سبيل تهدئة التوتر بشأن أزمة أوكرانيا.
وكان بوتين قد استحضر في خطاب حالة الاتحاد السنوي يوم الخميس دروس التاريخ بالقاء اللوم على الغرب في الكثير من مشاكل روسيا واتهم “أعداء الأمس” بمحاولة إسدال ستار حديدي جديد على بلاده.
وقال أولوند في تصريحات عبر مترجم في مؤتمر صحفي أثناء زيارته لاستانة عاصمة قازاخستان “بالنسبة لما قاله السيد بوتين الذي استدعى الماضي في خطابه فإننا يجب أن نركز على المستقبل – دون أن نغفل دروس الماضي.”
وأضاف “لا يمكن للتوتر والضغط في الوقت الراهن أن يكونا حلا للمشكلات.” وتابع أولوند دون أن يقدم تفاصيل أنه يجب أن يبدأ مع بوتين والرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل “عملية الحد من التوتر.”
وقتل أكثر من 4300 شخص في شرق أوكرانيا منذ اندلاع تمرد الانفصاليين هناك في ابريل نيسان بعدما ضمت روسيا القرم إليها عقب الاطاحة برئيس أوكراني تدعمه موسكو.
والشهر الماضي اتخذ أولوند قرارا بتعليق تسليم أولى حاملتي طائرات هليكوبتر من طراز ميسترال طلبتهما روسيا إلى أجل غير مسمى بسبب الصراع في أوكرانيا.
وفي المؤتمر الصحفي مع رئيس قازاخستان نور سلطان نزارباييف قال أولوند إن أي اقتراحات لانهاء العنف يجب أن تستند على المبادئ المنصوص عليها في اتفاقية وقف اطلاق النار في الخامس من سبتمبر .
وأضاف أن هذا يعني “مبادئ سلامة الأراضي ووقف اطلاق النار.”
المصدر: رويترز